اقتصاد

افتتح مؤشر بورصة عمان تعاملاته، اليوم الثلاثاء، على انخفاض وصولا إلى النقطة 1765مقارنة مع اغلاق الجلسة الماضية عند مستوى النقطة 1773.
وسار المؤشر خلال ربع الساعة الأولى من عمر الجلسة في نطاق بلغ 10 نقاط 1763و 1773 بحجم تداول 8ر1 مليون دينار.

وصل المخزون الاستراتيجي للقمح والشعير في الأردن إلى 2.3 مليون طن، وفق ما أكد الناطق الإعلامي لوزارة الصناعة والتجارة والتموين ينال البرماوي.

وقال البرماوي إن مخزون المملكة من مادة القمح وصل في المستودعات إلى نحو 1.3 مليون طن، فيما وصل مخزون مادة الشعير إلى نحو مليون طن.

وأشار إلى أن الكميات الواردة منذ بداية العام الحالي نحو 588 ألف طن من مادة القمح، و663 ألف طن من مادة الشعير.

وأضاف البرماوي أن الحكومة تعمل على زيادة الطاقة الاستيعابية لمستودعات الحبوب في المملكة ضمن ما ورد من توصيات رؤية التحديث الاقتصادي وخططها لتحقيق الأمن الغذائي.

أكد رئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات المهندس بسام السرحان، أن الهيئة بصدد البدء بتشغيل تقنية الجيل الخامس، وتعمل حاليا على التباحث مع الشركات لإنتاج خطة واستراتيجية خاصة بهذا الجيل.

واضاف السرحان في تصريح صحفي أخيرا، ان الهيئة لم تتوصل بعد الى صورة نهائية للإعلان عنها، حيث سيكون هناك تفاصيل ومعايير أداء وتوقيت لبدء الخدمة وانتشارها، مشيرا الى أنه يفضل الانتظار إلى حين الانتهاء من مرحلة التباحث لأن هناك امورا فنية لم تتضح تفاصيلها بعد.

ظهرت عائلة آل سعود، الحاكمة في السعودية، ضمن قائمة حديثة لأكثر عائلات العالم ثراءً، وكانت الوحيدة العربية إلى جانب 24 عائلة غربية.

ووفقا لوكالة "بلومبيرغ"، فإن آل سعود يحتلون المرتبة الخامسة بين أثرى عائلات العالم، بثروة تصل إلى 100 مليار دولار أميركي.

وإلى جانب اعتماد السعودية على النفط كمصدر دخل لها، كشفت السلطات مؤخرا عن دراسات بشأن الثروة المعدنية في المملكة، قدرت مخزونها، في معلومات مبدئية، بنحو 1.3 تريليون دولار.

قفز الدولار الأميركي بالسوق الأميركية العالمية اليوم الجمعة لأعلى مستوى في أسبوع مقابل سلة من العملات العالمية، ليستأنف مكاسبه التي توقفت مؤقتا بالأمس، حيث لا يزال تركيز المستثمرين مستمرا على شراء العملة الأميركية كأفضل استثمار بديل.

وبحسب وول ستريت جورنال، فقد زاد مؤشر الدولار بنسبة 0.2 بالمئة إلى مستوى 92.45 نقطة الأعلى منذ 28 تموز الماضي ومستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 92.26 نقطة وسجل أدنى مستوى عند 92.26 نقطة.

ارتفعت أسعار النفط الخميس نحو 1.5 دولار للبرميل، لتواصل مكاسب حققتها في الجلسات الثلاث السابقة بفضل توقعات بشح أكبر للإمدادات خلال 2021، في وقت تتعافى فيه الاقتصادات من أزمة فيروس كورونا.

وبلغ خام برنت عند التسوية 73.79 دولار للبرميل، مرتفعا 1.56 دولار أو ما يعادل 2.2%، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 71.91 دولار للبرميل عند التسوية مرتفعا 1.61 دولار أو ما يعادل 2.3%.

وقال فيل فلين كبير المحللين لدى برايس فيوتشرز جروب "موت الطلب كان أمرا مبالغا فيه كثيرا...الطلب لن يذهب بعيدا، لذا فنحن مجددا نتطلع إلى سوق شديدة الشح".

احتل الأردن المرتبة الـ 45 عالميا، من أصل 196 دولة بدرجة مقدارها 73.4/100، على مؤشر العولمة العالمي 2020، الذي يقيس مدى قوة انتشار العولمة ضمن نطاق دولة ما بحسب معايير يعتمدها المؤشر، فيما احتلت كلاً من سويسرا، وهولندا، وبلجيكا، المراتب الثلاثة الأولى عالميا.

وعلى مستوى الدول العربية، احتل الأردن المرتبة الثالثة عربيا، فيما تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول العربية، وبدرجة 75.5 / 100، تليها قطر وبدرجة 75.3/ 100.

تجاوزت حصيلة وفيات فيروس كورونا حول العالم 3 ملايين و9 آلاف حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات أكثر من 140 مليونا حتى الآن.

وسجلت الولايات المتحدة (المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد الوفيات) أكبر حصيلة وفيات بلغت نحو 567 ألف وفاة منذ بداية تفشي الوباء، فيما تجاوزت حصيلة الإصابات فيها 31 مليونا.

وحصد الوباء في البرازيل (المرتبة الثانية) حياة نحو 372 ألف شخص حتى الآن، وارتفعت حصيلة الإصابات فيها إلى نحو 14 مليونا.

وتأتي المكسيك في (المرتبة الثالثة) من حيث عدد الوفيات، حيث سجلت حوالي 213 ألف حالة وفاة وأكثر من 2.3 مليون إصابة منذ بداية تفشي الوباء.

قال صندوق النقد الدولي، إنه توصل إلى اتفاق مع الأردن لزيادة برنامج تمويل البلاد بمقدار 200 مليون دولار بموجب برنامج ائتماني قائم بعدما توصلت مراجعة إلى أن البرنامج "يسير على المسار الصحيح".

وقال الصندوق إن إجمالي المدفوعات للأردن، بما في ذلك في إطار تسهيل الصندوق الممدد لعامين والذي تم إطلاقه في مارس/ آذار 2020 والمبالغ المسحوبة بموجب تسهيلات قروض الطوارئ المتعلقة بفيروس كورونا، سيصل إلى حوالي 1.95 مليار دولار خلال الفترة من 2020 إلى 2024.

قالت منظمة السياحة العالمية، الأحد، إن 32 بالمئة من وجهات السفر عالميا كانت مغلقة تماما أمام السياحة الدولية، في فبراير/ شباط الماضي، على خلفية وباء فيروس كورونا.

وأضافت المنظمة في تقريرها التاسع حول قيود السفر المتعلقة بكورونا أن ظهور متغيرات جديدة من الفيروس دفع العديد من الحكومات إلى فرض قيود على السفر.

وزادت أن "الحكومات أظهرت تحركا نحو تخفيف أو رفع القيود المفروضة على السفر في التقارير السابقة، إلا أن الخطورة المستمرة للوضع الوبائي، دفعت الحكومات إلى تبني نهج أكثر حذراً".