محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية ..وتستمر مسيرة النهضة..بقلم الطالب: أحمد الزعبي- كلية القانون

اخبار وفعاليات + إضاءآت: محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية ..وتستمر مسيرة النهضة..بقلم الطالب: أحمد الزعبي- كلية القانون

تاريخ النشر: 
2023.10.07 - 2:00 pm

تمكنت جامعة إربد الأهلية من احتلال مكانة متميزة ومرموقة ضمن مصاف الجامعات المتقدمة المحلية والعربية، إذ حققت إنجازات غير مسبوقة إنجازات كبيرة على مدار السنوات الماضية، وقدمت مزيداً من النهضة الشاملة والإنجازات العظيمة التي طالت مختلف المجالات، وهذه الإنجازات تدل بشكل كبير على الاهتمام بالبيئة العلمية الجاذبة، وتهيئة المناخ الأمثل للتعليم، ما يبشر بأن جامعة إربد الأهلية تنهض، وهذه الإنجازات كان لها الأثر الإيجابي على نفوس الأجيال السابقة والقادمة، وتلك هي الإدارة الناجحة برئاسة الأستاذ الدكتور أحمد الخصاونة رئيس الجامعة التي حول فيها الكلام إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع، وأؤكد لكم بفضل الله تعالى وهذه القيادة الحكيمة بأن جامعة إربد الأهلية على موعد مع أيام مليئة بالإنجازات العظيمة يَفخر الجميع بها، ونهضة جامعة إربد الأهلية ليس نهضة جامعة فقط وإنما هي"نهضة وطن".

وباختياري الدراسة في جامعة إربد الأهلية، فقد وجدت بأن الدراسة فيها قد منحتني تجربة مميزة وثرية على المستوى الأكاديمي، وأكسبتني الكثير من المعرفة والعلم، وأنها تقدر كل طالب لديها في الجامعة من خلال قيمها المتمثلة في النجاح والطموح والرعاية والاحترام، إذ تدعم إمكانات الطلبة وقدراتهم وحثهم على التميز والاحتفاء بإنجازاتهم طوال فترة الدراسة.

و تتميز جامعة إربد الأهلية بجودة العملية الدراسية والبحث العلمي والشراكة مع الجامعات الأخرى، إلى جانب التجربة الطلابية الفريدة من نوعها داخل الحرم الجامعي، وتركز الخدمة التعليمية المتميزة التي تقدمها الجامعة على احتياجات الطلبة الفردية واكتشاف إمكانياتهم وتوظيفها، وتستمر تلك الرعاية مع كل خطوة على الطريق بمساعدة ودعم الأكاديميين والإداريين المتفانين في الجامعة.

لقد نهضت إدارة الجامعة الحكيمة، بترسيخ القيم والمفاهيم الإنسانية التي لا تميل عنها على الإطلاق، ومنها احترام التنوع والتعددية والرأي الآخر وصون الحرية الفكرية والالتزام بالعدالة والمسؤولية الاجتماعية، والخضوع للمساءلة والمحاسبة، ولهذا نجد الانضباط والالتزام والمسؤولية داخل الحرم الجامعي.

وسعت الجامعة إلى التميز والإبداع والارتقاء بجودة مخرجاتها التعليمية لتتبوأ مركزًا متقدمًا في مؤسسات التعليم العالي، ليس على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية فقط، وإنما على مستوى الوطن العربي.

وقد وفرت الجامعة البيئة العلمية والاجتماعية والثقافية التي تضمن تطوير فرص التعلم النوعي للطلبة، وتعزيز دورهم في خدمة المجتمع والارتقاء به، وإعداد خريجين قادرين على التعلم والتفكير النقدي والتنافس في سوق العمل.